عُدنا ... قبل الغياب كانت القناة 28 الف واليوم صارو 14 الف , لا يهم من ذهب , فالآهم من بقى , شكراً لوفائكم جميعاً ...
بما أني كثير الغياب وكثير إستخدام الواتس آب , عملت قناة جديدة قبل فترة ولم أشاركها لأحد ... يشرفني زيارتكم إليها , لعلكم تجدون فيها ما يلامس قلوبكم ويخدش مشاعركم ,
ملاحظة : القناة لا يظهر فيها رقم أي شخص أو حتى من تفاعل فيها حتى أنا لن أرى أرقامكم لذلك لمن أحب الإنضمام ... يشرفني تواجده ....
اليوم سأقوم بالنشر فيها لأول مرة من أحدث كتاباتي واقتباساتي
قصة خالد وجواهر , قصة سعودية حقيقية وقعت ترند هذا الأسبوع تم تجميعها وأستخراج النص منها ولعيونكم بنشرها في القناة https://t.center/khwatr9 قناتي الثانية خواطر على قيد الوجع بدون إعلانات √
أودّ لو أن نتعب سويًا، وتعلن المسرّات احتلالنا، من غير فرصةٍ ضئيلة للنجاة، أن نعجز عن الاستمرار في طريق لا نكون فيه معًا.. كلاً منا يشدّ على قلب الآخر.
(ولا تنسوا الفضل بينكم) مهما كانت قوّة الخلاف مع صديق، صاحب عمل، قريب أو حبيب، درس عظيم في الحياة في احترام العلاقة حتى بعد انقطاعها، وحفظ سرّها والسكوت عن مكارهها، منهج قرآني عظيم حتى في أدقّ التفاصيل، يُقال: من أعلى مراتب إحسان العلاقة هي حين تنتهي."
في بداية الأمر لم أكن أشعر بشيء، مره أخرى" لم أظن ولو للحظة أنني أستطيع الغرق في بحر الحب أأ لقد كنت فاقدا للشغف، فاقدا للشعور واللهفة، وكأنني اعتدت العيش بالاعتماد على نفسي فقط، لم أكن أريد شيئا من العالم سوى أن يكفيني خيره وشره. حينها عرفتك... عرفت أن خير العالم أجمع قد كان يختبئ خلف معرفتك، عرفت أن قلبي لم يكن سعيدا إلى هذا الحد من قبل، وأن روحي كانت بائسة وحزينة.. رغم أنها لم تكن تنتظر أحدا، إلا أنها حينما تعرفت عليك بدت كأنها تضحك للمرة الأولى، وكأن كل الذين عرفتهم قبلك ما هم إلا همزة وصل بيني وبينك.. حينها أيقنت بأنني لم أكن أطفو على بحرك وحسب بل إنني غرقت.. حتى عرفت بأن النجاة منك أمر لا يحتمل.
الأشخاص الذين نحبهم قابلين للتكرار، جميعهم دون استثناء! الشيء الوحيد الذي لا يقبل أن يتكرر بنفس الدهشة هو وقع الشعور.. شعور أنك تحبهم، ليس لأجل شخصياتهم أو ابتسامتهم التي قد ترضيك غالبًا.. لكن وحده شعورك ناحيتهم هو ما يصنعهم داخلك
لا أعرف كيف أو لماذا لكنّي أفرّط بمن يستحقني، وأذهب لمن لا يعرف مكاني الحقيقيّ، وهذا أسوأ ماقد يحدث للمرء.. أن يشعر بأنه يلهث وراء ألمه متمنيًا أن يُدركه.