💢♦ رأيت العلامة السيد محمد حسين (قدس) ذات مرّة في طريق الحرم المطهّر للسيدة فاطمة المعصومة (عليها السلام) وقد لحق به شخص واستوقفه فوقف إلى جانب الرصيف ، وكنت قريباً فقتدّمت أسمع تحاورهما ، كان العلامة مطرقاً كعادته ينظر إلى الأرض ويصغي إلى سؤال الرجل الذي قال له في بعض أسألته :
💢♦ كيف وصلت إلى هذا المقام فلعلّنا نوفق للإقتداء بك ؟❓
📜✏ العلامة بكل تواضع مع أنّ السؤال لم يكن مناسباً زماناً ومكاناً قال له :
📝 انّ الطرق كثيرة ولكن من بينها طريقان يحظيان بأهميّة بالغة وأنا أفتخر بهما وأعدّهما من أفضل الطرق ،
📿 أحدهما أداء صلاة الليل بإخلاص واستمرار ،
💔😭 والطريق الآخر البكاء على الإمام الحسين (عليه السلام).
👤✏ يقول ألشيخ أنصاريان : ولذا كان العلامة يحضر بإستمرار مجالس العزاء على سيّد الشهداء أبي عبد الله (عليه السلام) ، حتّى أنّه عندما يبكي ، يبكي الناس لبكائه....
💢♦ رأيت العلامة السيد محمد حسين (قدس) ذات مرّة في طريق الحرم المطهّر للسيدة فاطمة المعصومة (عليها السلام) وقد لحق به شخص واستوقفه فوقف إلى جانب الرصيف ، وكنت قريباً فقتدّمت أسمع تحاورهما ، كان العلامة مطرقاً كعادته ينظر إلى الأرض ويصغي إلى سؤال الرجل الذي قال له في بعض أسألته :
💢♦ كيف وصلت إلى هذا المقام فلعلّنا نوفق للإقتداء بك ؟❓
📜✏ العلامة بكل تواضع مع أنّ السؤال لم يكن مناسباً زماناً ومكاناً قال له :
📝 انّ الطرق كثيرة ولكن من بينها طريقان يحظيان بأهميّة بالغة وأنا أفتخر بهما وأعدّهما من أفضل الطرق ،
📿 أحدهما أداء صلاة الليل بإخلاص واستمرار ،
💔😭 والطريق الآخر البكاء على الإمام الحسين (عليه السلام).
👤✏ يقول ألشيخ أنصاريان : ولذا كان العلامة يحضر بإستمرار مجالس العزاء على سيّد الشهداء أبي عبد الله (عليه السلام) ، حتّى أنّه عندما يبكي ، يبكي الناس لبكائه....