💔🐚 الصبر الذي نتجت عنه الإمامة الكبرى ، وهو نفسه صبر صاحب الزمان أرواحنا فداه ، الذي يرى هذا المشهد كل يوم صباحاً ومساء ! إن حياته عليه السلام كلها امتحان، وقد ورد أنه يوجد عنده في البيت الذي يسكن فيه قميص جده الحسين عليه السلام معلقٌ فوق رأسه وهو يراه ، فإذا حان وقت ظهوره يراه قد صار دماً عبيطاً !
🐚 إن صبره لايشبه صبر أحد من الناس، بسبب سعة علمه ورقة قلبه وشفافية مشاعره عليه السلام ! فهو يرى كل مظالم العالم وجناياته ، وهو يرى مظالم جده النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأجداده الطاهرين عليهم السلام أمام عينيه،ولاشك أنه يتجول في زيارة مشاهدهم المشرفة ، من بيت الله في مكة ، الى قبر جده المصطفى وأجداده المعصومين في المدينة المنورة ، الى قبر جده أمير المؤمنين عليه السلام في النجف، الى قبر جده الحسين في كربلاء ، الى بقية مشاهد المعصومين عليهم السلام ، وتتجسد أمام عينيه مظالمهم ومصائبهم !
🐚 وهو في ذلك يعيش حياته بقلب حي وإحساس نابض، يعيش بقداسة روح جده أمير المؤمنين عليه السلام الذي لا يتحمل أن يسلب نملة جلب شعيرة ، حتى لو أعطي مقابلها الأقانيم السبعة بما تحت أفلاكها! والذي عنده الموت أهون من أن يرى امرأة مسلمة أو ذمية تسلب حليها، ولا يستطيع أن يدافع عنها!
💔🐚 الصبر الذي نتجت عنه الإمامة الكبرى ، وهو نفسه صبر صاحب الزمان أرواحنا فداه ، الذي يرى هذا المشهد كل يوم صباحاً ومساء ! إن حياته عليه السلام كلها امتحان، وقد ورد أنه يوجد عنده في البيت الذي يسكن فيه قميص جده الحسين عليه السلام معلقٌ فوق رأسه وهو يراه ، فإذا حان وقت ظهوره يراه قد صار دماً عبيطاً !
🐚 إن صبره لايشبه صبر أحد من الناس، بسبب سعة علمه ورقة قلبه وشفافية مشاعره عليه السلام ! فهو يرى كل مظالم العالم وجناياته ، وهو يرى مظالم جده النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأجداده الطاهرين عليهم السلام أمام عينيه،ولاشك أنه يتجول في زيارة مشاهدهم المشرفة ، من بيت الله في مكة ، الى قبر جده المصطفى وأجداده المعصومين في المدينة المنورة ، الى قبر جده أمير المؤمنين عليه السلام في النجف، الى قبر جده الحسين في كربلاء ، الى بقية مشاهد المعصومين عليهم السلام ، وتتجسد أمام عينيه مظالمهم ومصائبهم !
🐚 وهو في ذلك يعيش حياته بقلب حي وإحساس نابض، يعيش بقداسة روح جده أمير المؤمنين عليه السلام الذي لا يتحمل أن يسلب نملة جلب شعيرة ، حتى لو أعطي مقابلها الأقانيم السبعة بما تحت أفلاكها! والذي عنده الموت أهون من أن يرى امرأة مسلمة أو ذمية تسلب حليها، ولا يستطيع أن يدافع عنها!