خدام صاحب الزمان(؏ـج)🏴

#المنتظرين
Канал
Логотип телеграм канала خدام صاحب الزمان(؏ـج)🏴
@khedam_saheb_alzaman313Продвигать
204
подписчика
12,8 тыс.
фото
3,32 тыс.
видео
791
ссылка
*بدم المظلوم ؏ـجل لوليڪ الفرج*
❧• 🕊♡●🔮●♡🕊•❧

🔮🍃 #كيف_نكون_من
#المنتظرين_لظهور_الامام #المهدي_عجل_اللَّـــہ
#تعالى_فرجه؟

🌟 الصبر على البلاء وانتظار الفرج عن طريق اصلاح النفس والتقوى والورع🌟

📃 قال الامام الصادق عليه الصلاة والسلام:
"من دين الائمة الورع والعفة والصلاح وانتظار الفرج"

📄 تكالبت في عصر الغيبة الفتن والأهواء بالإضافة إلى محنة غيبة الإمام عجل الله تعالى فرجه الشريف وما ظهرت منها من حَيرة.

💥 فمع أن المصيبة العظمى تتجوهر بغيبة الإمام عجل الله تعالى فرجه الشريف. فإن لهذه الفترة الزمنية نفسها من حياة البشرية بشكل عام امتيازاً خاصاً يختلف عن العصور السابقة، وكذلك يختلف بشكل كلّي ومطلق عن ظروف عصر ما بعد الظهور بكثرة العدو، وقلّة العدد، وشدّة الفتن، وتظاهر الزمان.

🕯 وتوضّح الروايات الشريفة أن لعصر الغيبة نفسه مراحلَ متعددة تشترك بظاهرة قاسية تصلح أن نسميها قانوناً ينص على حقيقة تقول: كلّما استطالت الفترة زمناً، وتباعدت عن عصر النصر الشريف، ازدادت الفتن.

📚 البحار: ج 52، ص 122 نقلا عن الخصال..

▫️الحُجَّة ALhUJJAh▫️

🔮🍃🔮🍃🔮🍃🔮
@yaa_mahdiy_fatima🔮🍃
-
حباً بـ صاحب الزمان اقرأ👇

رواية كمال الدين-ج٢
٠
سأل عمّار الساباطي
#الإمام_الصادق "صلوات الله وسلامهُ عليه"

(العبادةُ مع الإمام منكم المُستتر في السرّ في دولة الباطل أفضل؟.. أم العبادة في ظهور الحقّ ودولته مع الإمام الظاهر منكم ؟..

فقـــال : يا عمّار !.. الصّدقة في السرّ واللهِ أفضلُ مِن الصّدقة في العلانية،
وكذلك عِبادتُكم في السرّ مع إمامكم المُستتر في دولة الباطل أفضل، وتخوّفكم مِن عدوّكم في دولةِ الباطل وحال الهدنة أفضلُ ممّن يعبد الله عزَّ وجل ذكره في ظهور الحقّ مع إمام الحقّ الظاهر في دولة الحقّ، وليست العبادة مع الخَوف في
#دولةِ_الباطل مثل العِبادة والأمن في

#دولة_الحق إلى أن يقول عمــار:
كيف صرنا نحنُ اليوم أفضلُ أعمالاً مِن أصحاب الإمام منكم الظّاهر في دولة الحق، ونحن وهم على دينٍ واحدٍ ، وهو دين الله عزّ وجلّ ؟..

فقال "عليه السّلام": إنّكم سبقتموهم إلى الدّخول في دين الله، وإلى الصّلاة، والصّوم، والحجّ، وإلى كلّ فقهٍ وخير، وإلى عبادةِ الله سرّاً مِن عدوّكم مع الإمام المُستتر، مطيعون لهُ، صابرون معه، مُنتظرون لدولة الحق، خائفون على إمامكم وعلى أنفسكم من الملوك، تنظرون إلى حقّ إمامكم وحقكم في أيدي الظلمة، قد منعوكم ذلك واضطروكم إلى جذب الدنيا وطلب المعاش، مع الصّبر على دينكم، وعبادتكم، وطاعة ربكم، والخوف من عدوكم ، فبذلك ضاعف الله أعمالكم ، فهنيئاً لكم هنيئاً .

فقلتُ: جعلت فداك
فما نتمنى إذاً أن نكون من
#أصحاب_القائم "عليه صلوات الله وسلامته" في #ظهور_الحق..ونحن اليوم في إمامتك وطاعتك أفضلُ أعمالاً مِن أعمال أصحاب دولة الحق ؟..

فقــال "عليه السّلام": سبحان الله !.. أما تُحبّون أن يُظهِر الله عزّ وجلَّ الحقّ والعدْل في البلاد، ويُحسّن حــال عامَّة النَّاس، ويَجمعَ اللهُ الكلمة، ويُؤّلفَ بينَ القلوب المُختلفة، ولا يُعصى اللهُ في أرضه، ويُقـــام حدود الله في خلقه، ويُــردّ الحقّ إلى أهله، فيظهروه حتّى لا يستخفي بشيءٍ من الحقّ مخافة أحدٍ من الخلق ؟..

أما والله يا عمَّار !.. لا يموتُ منكم ميّتٌ على الحال الَّتي أنتم عليها -أي حال
#المنتظرين لإمام زمانهم- إلَّا كانَ أفضلُ عند الله عزّ وجلّ مِن كثير ممَّن شهد بدراً وأُحداً، فأبشروا)