🔗🔗 وهي الحادثة المتعلقة بأمير المؤمنين: ففي هذا اليوم أيضاً تصدّق أمير المؤمنين (عليه السلام ) بخاتمه على الفقير وهو راكع، فنزل فيه الآية: {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُون َ}..
🗯 قال الباقر (ع) في قول الله عزّ وجلّ { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا ْ}: إنّ رهطاً من اليهود أسلموا، منهم عبد الله بن سلام، وأسد، وثعلبة، وابن يامين، وابن صوريا.. فأتوا النبي (ص) فقالوا: يا نبيّ الله!.. إنّ موسى أوصى إلى يوشع بن نون، فمَن وصيك يا رسول الله؟!.. ومَن وليُّنا بعدك؟.. فنزلت هذه الآية: {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ}..
💍 ثم قال رسول الله (ص): قوموا، فقاموا فأتوا المسجد، فإذا سائل خارج.. فقال: يا سائل!.. أما أعطاك أحدٌ شيئاً؟.. قال: نعم، هذا الخاتم، قال: من أعطاكه؟.. قال: أعطانيه ذلك الرجل الذي يصلّي، قال: على أي حال أعطاك؟.. قال: كان راكعاً، فكبّر النبي (ص) وكبّر أهل المسجد.
💎 فقال النبي (ص): عليّ بن أبي طالب وليّكم بعدي، قالوا: رضينا بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد نبياً، وبعلي بن أبي طالب ولياً، فأنزل الله عزّ وجلّ: {وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُون}. ↩ يتبع.........
🔗🔗 وهي الحادثة المتعلقة بأمير المؤمنين: ففي هذا اليوم أيضاً تصدّق أمير المؤمنين (عليه السلام ) بخاتمه على الفقير وهو راكع، فنزل فيه الآية: {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُون َ}..
🗯 قال الباقر (ع) في قول الله عزّ وجلّ { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا ْ}: إنّ رهطاً من اليهود أسلموا، منهم عبد الله بن سلام، وأسد، وثعلبة، وابن يامين، وابن صوريا.. فأتوا النبي (ص) فقالوا: يا نبيّ الله!.. إنّ موسى أوصى إلى يوشع بن نون، فمَن وصيك يا رسول الله؟!.. ومَن وليُّنا بعدك؟.. فنزلت هذه الآية: {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ}..
💍 ثم قال رسول الله (ص): قوموا، فقاموا فأتوا المسجد، فإذا سائل خارج.. فقال: يا سائل!.. أما أعطاك أحدٌ شيئاً؟.. قال: نعم، هذا الخاتم، قال: من أعطاكه؟.. قال: أعطانيه ذلك الرجل الذي يصلّي، قال: على أي حال أعطاك؟.. قال: كان راكعاً، فكبّر النبي (ص) وكبّر أهل المسجد.
💎 فقال النبي (ص): عليّ بن أبي طالب وليّكم بعدي، قالوا: رضينا بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد نبياً، وبعلي بن أبي طالب ولياً، فأنزل الله عزّ وجلّ: {وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُون}. ↩ يتبع.........