لا أرضَ ك أرضِنا ولا امانَ كما نحيَّ بِها.لاشيئَ يُشبِهُ الريفَ لا نسيماً ولا جُوْاً ولا تُراباً ولا ريحاً ولا حتى وِداً أبِربُكَ أهُناكَ م يُعادِلُ م تنظُرُ إليه. بِطَبعِ لا. ف مهما سعىَ بِنا التطورُ بِهاذا الزمن ومهما تَطَاولت العِمدان وغُرِسنا بِعالمٍ حديثٍ ذو إتقان وذهَبتِ المزارِعُ والرُعاه وهُجِرتْ المنازِلُ الصغيرةُ والأثاثُ البهئّ وتركَ الناسُ الماشيه ورعايتِها والأرضَ وحِراثَتِها ومهم ومهما.ستظَلُ القُرى موطناً ثابِتاُ يُعيدُكَ للِحياةِ النقية وأرضً رضيّه.ف مِثلِ هذهِ الأماكِن لا يزُرها الكيد ولا البُخل ولاالحَزن.
لا يأتي مِثلي، مهما طالت طرق البحث لديك. وحدي أنا، لا نظير لي، وإن خُيّل إليك غير ذلك. لن تكون مثلي أبدًا، فلا أحد يُشبهني في حناني الزائد، وعاطفتي الغامرة، ومحبّتي الصادقة، ولا في عطائي الذي لا ينضب ولا يعرف الحدود.
قلبي يجمع بين الحُب والرأفَة والحنان، وأُعدك، لن تجدني في أحدٍ سواي، حتى لو بدا لك شبيهي. حين تفقدني، ستبكي عليّ طويلاً، أما أنا، فأعاهدك بأن لا تسقط دمعة علي رحيلك بعد الآن..
مش راحمه بحياتي ذي الفترة إلا أهلي وهم يأكلوا خبز من تحت إيدي خبز أشكال والوان لا يمت للخبز بأي صفة ومش قادرين يعبروا عن مشاعرهم واستياءهم عشان مشاعري وكيذا🙂💔
إن كان لي نصيبٌ سعيدٌ في هذه الدنيا يكفيني أنه يخصّ العائلة ، أرى أن هذا هو هَناي ورِضاي ، هو الجانب الذي يسد كل احتياجاتي ، أن أكون مع عائلتي في مشهدٍ سعيد .. هذا المشهد هو بالغ عزائِي ."