.ݪأزݪټ مِعڪِ."

إن كان الشَوق ذَنب فَعيناهُ مَغفرته .

لرؤيتِ إبتسامتُكَ
‏ولهفتُك عِندَ رؤيتي
‏أحِنّ لِعناقُك الطَويل
‏وقُبُلاتُك الكثيرة
‏ولِحديثُنا
‏عِندما نَعود للمنزل
‏وتٌحدثيني عن لُقائنا ومَشاعِرُكَ حينُها
‏وشعورُكَ حين عانقتُكَ
‏وكيف كان يَبدو مظهري
‏وأُحدِثُكَ عن فرحتي وأنتَ بِقُربي
‏وعن تأمُلي لِعيناكَ
‏وكُل تفاصيلُكَ الجَمّيلة...

في يوم متعب انا افكر بك
افكر هل ان اتخاذ
هذا القرار هو لقائي بك!؟
ام اذ اتخذتة فسوف
ابتعد عنك وبعدة لايوجد لقاء
انني حائرا الان مابين قراران
لا اعرف ايهما هو لقائك
فماذا سوف اختار؟
لقائك ام الابتعاد

هل قناة احسها بس للاعلانات 🗿
حتى مالي واهس انشر بيها من الاعلانات

‏أعرفُ أنك مُنهك
مني ومعي
وأني لئيمة أحيانًا
وعادتي هي الأنانيةُ فيك
ولكن تخيل معي
أنها عمليةٌ أخيرَة
لشخص مفّقودٌ الأملَ فيه
أنتَ، مّحاولتي الأخيرَة
ولا شيء بعدكَ قد يُشفيني.

نار قلبي لاشتياقي اليك قد اصبح خامداً

:ولا چَنّك هَذاك الچَان
يفرَح مِن يلَاگِينِي..!

.:بُرد كِلشي
و بُقن چَوياتك برَمشِي .

.:تـهون يا چَويات رُوحي الما أظن تبرد..

:هسه سولفلي عَلى لون عيونَك!
- بَعدة يخجَل مِن يمُر بيهِن رَبيع !
- بَعدة اليباوِع عَلى عيونَك يضيع ؟

:مَرتين أجُر النِفَس بّس مَا يكفَيني.؟

:يا ثگل الحچي الـ ما ينحچي

: نَفگر بيك
لأخر لحَضه بـ ألليل
وتِرد من الصَبُح تَشِغل فَگرنه

لا انت تحاول العودة ولا انا انتضرك
كل منا ذهب في الطريق الذي اختارة.

عيناك بحر
احببت الابحار
والغرق بهما "

ٱنٱ نجمَِـهَـہ‌‍ واݪنجَومٛ ݪٱﺂ ټسقط يٱ عٛزيزي

لٍن تَجدُ كَأخِتلَافِي حِتى سُوئِي يُثِيركَ .

وَمَن يَجمَعَني بَعدَ هٰذا الشِتات؟

عيناكِ بَرّاقتان هل أنتِ زمُرد.؟