عندما سيأتيني رفيقي مكلل بالمتاعب والهموم، وتقلب النفسيات، لن انطوي عنه.. بل سأحتضنه بشده ،واطبطب على كتفيه، ثم انهضه ممسكةً ب كتفيه واضعةٌ عيني بعينه، واقول له.. سأكون عكازك التي تمشي بها الدرب، وسندك القوي الذي تتكئ عليه حين ضعفك ف تنهض بقوةٍ كبرى.. انا هنا حين يصبح الكل بعيداً هنااااااك رفيق دربي سأكون معك، وسأشد عضدك
• من تعلّق بغير الله وكله الله إلى ما تعلّق به، وخذله من جهة ما تعلّق به، وفاته تحصيل مقصوده من الله عز وجل بتعلقه بغيره، والتفاته إلى سواه، فلا على نصيبه من الله حصل، ولا إلى ما أمله ممن تعلّق به وصل"!