رحَابه
Канал
@ixxxxli
Поделиться
Продвигать
5,01 тыс.
подписчиков
Telegram Center
Канал
Присоед.
رحَابه
تفوت اللحظات حين ننساها، لا عندما ينتهي وقتها.
رحَابه
ثمة عاشق أحمق ،
ينظمُ الأشعار لإمرأة لن تأتي أبداً !
رحَابه
بينما كان الكثيرون يزيفون إعجابهم وانبهارهم بكِ ،
كنتُ أنا وحدي امثل صدق الأغلبية الصامتة .
رحَابه
للقصيدة جرس يرن في قلب الشاعر وحده
رحَابه
حظيت بطفولة سعيدة
لأني ماكنتُ أعلم أن هناك أشكالاً أخرى من الطفولة.
_ أغوتا كريستوف
رحَابه
تتظاهر بالصبر والتحمل،
وقلبها يتناول مسكنات الشوق كل ساعة !
رحَابه
"الكثير يملك سماوات ليعطيها لك ،
لكن ليس الكل تناسب أجنحتك ."
رحَابه
أخرجي من أحلامي،
لماذا تفضّلين البقاء وحيدة!؟
رحَابه
'"كعصفور ساعة الحائط
أقبع تحت قبة الوقت ،
وكلما دقت الساعة
أخرج مسرعاً فلا أجدك ".
رحَابه
لنفسي عليّ حق ،
لذا أحببتك !
رحَابه
“فإن ودّعت ضياءً
فسترى ضياءً آخر.
وإن أكلك الذئب،
فقميصك حيّ.“
رحَابه
تبدأ بابتسامتكِ ،
رحلة العودة إلى الوطن .!
رحَابه
أنتِ كل العناوين
والصفحات الأهم في الروايات ،
والجرائد والمقالات !
رحَابه
رحَابه
pinned «
- هل ستتوقف عن الكتابة؟ لا.. لم تلتئم جِراحي بعد.
»
رحَابه
بائعُ الأزهار تمنّى ،
أن تكوني يومًا
في واجهةِ المعرض !.
رحَابه
أعرف أنكِ غيمة
تخفي نفسها جيدًا
في هيئة فتاة .!
رحَابه
الخيط الذي بيننا واهي، لكن من يُبادر ويقطعه؟
رحَابه
في غياهب الجبِ أنا ،
أنتظركِ وقافلتك
لتنتشلوني من موتٍ محتم !.
رحَابه
تزينينّ الشام ،
كمآذن الأموي .!
رحَابه
نظرتُ للمرآة فإذا
بعجوز عشريني
يحدق بي،
كأنه اضاع شيئاً
ويبحث عنهُ في ملامحي.!