اللهمَّ كُن لإخواننا المستضعفين اللهمَّ عليكَ بهذا الهوان بدّله قوّة عليك بهذا الذل أحِله عزَّة ، عليك بهذه الحنادس قلِّبها ضياءً لا رِيبَة في عدلك ولا ظِنّة في حكمتك أنزل عليهم غيوثَ رحماتك ومَدَد عونك ، إنكَ على نصرهم إذا تشاءُ قدير
"ما يختاره الله هو كل الخير ، فقل الحمد لله دائمًا لأنك والله لن تجد أجمل من اختيارات الله لحياتك ، فكلها تنصب في صالحك وأنت لا تعلم ، وكل الخير في تدابير الله، فقل بقلبٍك راضٍ
~ رضيت يارب ~ ولا تكره شيئًا اختاره الله لك ، فعلى البلاء تؤجر ،. وعلى المرض تؤجر ، وعلى الفقد تؤجر ، وعلى الصبر تؤجر ، حتى الشوكة تصيبك ، عليها أجر!! فـ رب الخير لا يأتي إلا بالخير 💙"
" والمقام الأمين موضع الإقامة، والأمين الآمن من كل سوء وآفة ومكروه وهو الذي قد جمع صفات الأمن كلها فهو آمن من الزوال والخراب وأنواع النقص وأهله آمنون فيه من الخروج والنغص والنكد "
وهذا أيضا أسم جامع لجميع الجنات لما تضمنتهُ مِن الأنواع التي يتنعم بها مِن المأكول والمشروب والملبوس والصور والرائحة الطيبة والمنظر البهيج والمساكن الواسعة وغير ذلك ..
الاسم السابع : ( دار الحيوان ) ، 🤍 .. والمراد الجنة عند أهل التفسير ، قالوا وأن الآخرة يعني الجنة لهي الحيوان لهي دار الحياة التي لا موت فيها ، فقال الكلبي : "هي حياة لا موت فيها" "وقال الزجاج : هي دار الحياة الدائمة"
الاسم السادس : ( جنات عدن ) ، 🤍 .. جنات خُلْدٍ وإقامة دائمة، وهي التي وعد الرحمن بها عباده بالغيب فآمَنوا بها ولم يروها، إن وعد الله لعباده بهذه الجنة آتٍ لا محالة .
الاسم الأول : ( الجنة ) ، 🤍 .. وهو الاسم العام المتناول لتلك الدار وما اشتملت عليه من أنواع النعيم واللذة والبهجة والسرور وقرة الأعين، وأصل اشتقاق هذه اللفظة من الستر والتغطية .
"ماوُفِّقت لخير إلا بفضل الله، ولا أبعدَت عنك الأوجاع والأحزان و الشرور إلا بفضل الله، ما أتاك الأمان و الإطمئنانُ إلا بفضل الله، ماوقعت بك من كُربِِ أو فتوحات إلا بفضل الله، مايُسِّرت لنفع إلا بفضل الله، ماهُديتَ لحسنة إلا بتوفيق من الله، أدقّ أمورك التي تظنّها من إنجازك هي من فضل الله العظيم عليك"
كان النبي ﷺ أزهر اللون كأن عرقه اللـؤلـؤ إذا مشى تكفَّأَ ولا مسستُ ديباجةً ولا حريرةً ألين من كفِّ رسول الله ﷺ ولا شممت مسكةً ولا عنبرةً أطيب من رائحة رسول الله ﷺ
