📍 قال ابن تيمية رحمه الله:
فإذا كان مقام إبراهيم الذي ذكره الله تعالى في القرآن لا يُشرع أن يتمسّح العبد به، فكيف سائر المقامات والمشاهد التي يُقال: إنها أثر بعض الأنبياء والصالحين؟ وإذا كان قبر نبينا لا يُشرع باتفاق المسلمين بأن يُقبّل أو يُتمسّح به، فكيف بقبر غيره؟
📚 جامع المسائل ٤٦/٣