📍 لا تحسن إلى الناس لأجل الدنيا ..
🔸 قال ابن تيمية رحمه الله:
ومن الناس من يحسن إلى غيره ليمنّ عليه، أو ليجزيه بطاعته له، وتعظيمه إياه، أو نفع آخر، وقد يمنّ عليه فيقول: أنا فعلتُ وفعلتُ بفلان فلم يشكر، ونحو ذلك، فهذا لم يعبد الله ولم يستعنه، فلا عمل لله، ولا عمل به، فهو كالمرائي.
📚 مجموع الفتاوى ٢٢١/٨