📍 ازهد فيما عند الناس يحبك الناس ..
🔸 قال ابن تيمية رحمه الله:
فأعظم ما يكون العبد قدرا وحُرمة عند الخلق: إذا لم يحتج إليهم بوجه من الوجوه، فإن أحسنتَ إليهم مع الاستغناء عنهم: كنتَ أعظم ما يكون عندهم، ومتى احتجتَ إليهم - ولو في شربة ماء - نقص قدرك عندهم بقدر حاجتك إليهم، وهذا من حكمة الله ورحمته، ليكون الدين كله لله، ولا يشرك به شيء.
📚 مجموع الفتاوى ٣٩/١