حُبْ ٱللّٰهَ يَجَمْعُنَـــــا💕
♪°•°💙
وإن سألوني في أي دار فاطمة ، أضع كفَّي على صدري وأقول ديارها هنا.. #فاطمة_دارها_هنا❤
♪°•°💙
#قبل_ان_تغادر_صلِ_على_محمد_وال_بيتهِ
ما يدلّ على البشارة بالإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه) وظهوره في آخر الزمان.
سنن أبي داود: حدّثنا سهل بن تمام بن بزيع، حدّثنا عمران القطّان، عن قتادة، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه [ وآله ] وسلّم: المهديّ منّي، أجلى الجبهة، أقنى الأنف، يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما، يملك سبع سنين.
مشارق أنوار اليقين: وعن الصادق عليه السلام ( في حديث قال ): إنّ هذا الأمر يصير إلى من تلوى إليه أعنّة الخيل من الآفاق، وهو المظهر على الدين كلّه، وهو المهديّ.
عن ابن محمّد بن عبد اللّه بن الحسن، عن أبيه، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قوله عزّ وجلّ: أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ هم أصحاب المهديّ عليه السلام في آخر الزمان.
1-الصون من الإنحراف والضلالة إنّ معرفة الإمام المهدي – أرواحنا فداه – تأخذ أهمّيتها في الوقت الذي يشعر به النّاس إبتلاءهم بالفساد والضلالة على إثر الإبتعاد عن إمامهم، وأنّ الخلاص من هذا المأزق الخطر سوف لن يكون إلّا عن طريق الإقتداء بالإمام (عليه السلام). قال الإمام الكاظم (عليه السلام): (( ما ترك عزّ وجلّ الأرض بغير إمام قطّ قبض آدم (عليه السلام)، يُهتدى به إلى الله عزّ وجلّ، وهو الحجّة على العباد، من تركه ضلّ، ومن لزمه نجا، حقّاً على الله عزّ وجلّ )).
السَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ الله فِي أَرْضِهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا عَيْنَ الله فِي خَلْقِهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ الله الَّذِي يَهْتَدِي بِهِ المُهتَدونَ ويُفَرَّجُ بِهِ عَنِ المُؤْمِنِينَ.