Смотреть в Telegram
Part of art
خذني إليكَ إذا أردتَ بقاءَنا أمّا الفراقَ فما أقولُ لأمنعَكْ؟ أبقيتَني -رغمَ انتظاركَ- خائباً وأنا الذي لا شيءَ منّي أوجعَك حسبي بأنّكَ إنْ أردتَ تكلّماً أسكَتُّ صرْخاتِ العتابِ لأسمعَك أُبقيكَ في عيني كأنّكَ واقفٌ في طرْفها؛ حتى أخافُ لأدمَعَك!
Поделиться
Telegram Center
Канал
Присоед.