اغضبوا..
لم تغضبوا غضبًا منتجًا فاعلًا إلى الآن بعد كل شلالات الدماء والإرهاب..
لا بأس..
اغضبوا الآن - على الأقل - للأعراض ولكشف عورات المسلمات الأسيرات اللاتي تعجزون عن فكّهن!!
اغضبوا.. غضبًا يرى العالمُ اغثرَه، ويخاف عاقبته. #اغضبوا.. فمن استُغضب فلم يغضب فهو ...!!!!
يقبع في السجن 94 أسيرة، هي أمك، وأختك، وابنتك.