لاراحةٍ دائِمة فيّ هذه الدًنيا إلاّ مع الله عزوجل؛ بالسيرّ على هديه، ومُلازمته كِتابه، وتلاوته آياته، والعمل بِما أمربِه، والإلتزام بِتوجِهاته، والجِهاد في سبِيله، والنهي بِما نهى عنهُ، لكي نسعدْ في طريقه، ونسعى لكي ننال رضاه وجنّته، ونحيَا الحياة الدائِمة معهُ عزوجلّ.