توفي الحكيم أحمد الزهارنة، الذي يعمل ضمن طواقمنا العاملة في مستشفى غزة الأوروبي، نتيجة البرد القارس الذي يعاني منه سكان قطاع غزة. وقد عُثر على جثته داخل خيمته في منطقة المواصي غربي مدينة خانيونس جنوبي القطاع.
تأتي هذه الحادثة في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي يعيشها المواطنون النازحون، حيث تزداد معاناة سكان غزة بسبب انخفاض درجات الحرارة ونقص وسائل التدفئة في الخيام.