«نرجع للاية الكريمة»
طبعاً المراة غالبا ما تكون مضطهدة في كل زمن، دائماً هي الجزء الضعيف، الا ما ندر كما نقل لا يكرمهن الا كريم ولا يهينهن الا لئيم.
الحقيقة بعض الشعوب والقبائل، يشوفون المراة الويل، يعني اذا اراد الرجل السفر، يروح يشد خيط
بجذع نخلة ليش؟ يكولون فاذا رجع تفقد الخيط اذا وجده مفتوح هذا مؤشر ودليل عله خيانة زوجته واذا لا، معناها زوجته ما خانته.
الحقيقة مثل هل النظريات تدعوا الى السخرية شنو خيط يتحكم بمصير انسانة؟! هذا تقليل لقيمة الانسان.
بالنتيجة الاسلام وتشريعه يريد يغير ويقلع كل هاي المفاهيم
هاي اوهام، هاي تدمر المجتمعات
تصنع ويلات
( اتفضلي هل الرواية)
ينقل رجل متهور ما يستعمل عقله،هذا دخل لداره ما وجدت زوجته، فتخيل خيانة زوجته، گبل اساء الظن،شك بزوجته وكام يفكر باشياء ما اله وجود، ما اله صحة راح يفتش باغراض زوجته، بغرفته، فوجد رسالة غرامية جايه من رجل اله!
- هو منا تفكيره مو منطقي ولكه دليل اوهم نفسه بي، شد رايته مثل ما يكولون وحظر سكين حته يقتله بعد اشويه اجت الزوجة
دخلت للدار باوع عليه، والشر والغضب بعيونه، كام حط عليها وقتله. يعني ما امهله حته ادافع عن نفسه ما كلف نفسه يسمع منها
بعدها راح خَبر اهلها، گلهم بتكم كذا وكذا فعلت واني قتلته. الاهل بدون دليل صدكوا الحادثة، ولا من مغيث يغيث هل المراة بشرفها يغيثها بسمعته.
عالعموم وره يوم يومين من الحادثة، رجع هذا المتهور يقرا بالرسالة من جديد، واذا بي يتفاجئ انه الرسالة كانت مو لزوجته،كانت لوحدة صديقة زوجته.
-كام يكرر القراءة كل اشويه عساه يطلع غلطان ماكو فايده صديقة زوجته مخليه هل الرسالة امانة يمها، و مو بس هاي اتذكر
زوجته لا تقرا ولا تكتب.. يكول ندم ندم شديد.. لكن الله ينصر المظلوم ولو بعد حين..
ينقلون بعد ايام..
هذا اصابه الم شديد بذراعه الايمن راح للاطباء، حاول راد..عالج.. الالم ما خف..وتالي قطعوا وصلت لحم من ذراعه وهم ما فاد.
اذن، ماكو فرق بين عقل الرجل وعقل المراة، كلاهما واحد.، الفرق بالتقوى الفرق بالايمان،ايهما اصلح،ايهما اقرب لله .. اسيا امراة لكن ضرب الله بها مثل في كتابه الكريم
وهذا المتهور رجل، لكن سيعاقب عقاب عسير عله قتل النفس البريئة.
فشوفي الشك وين يوصل الانسان
لازم الانسان يفكر يستعمل عقله.
والا هاي النتيجة.
✍ *تمت بقلم خادمة العترة*
*خطيبة المنبر الحسيني*
*ام فاطمة الشويلي*
https://t.center/fatame00