"أحيانًا يكون من الصعب أن لا نستطيع الكلام خاصة عندما نحتاج أن يُسمع صوتنا ونُفهم بعمق"
الحمدلله الذي وسع سمعه الأصوات، وهو السميع العليم، اللطيف الخبير
الحمدلله أن الدعاء، المناجاة، بث الحزن والشكوى ليس فيها صدود لأن باب الله مفتوح والصد أكثر ما يزعج النفوس الطيبة
وأنه السميع... تعلم أنه يسمعك على عكس البشر الذين قد تصرخ ولا يسمعونك
العليم... هو أعلم منك بنفسك، ويعلم السر، وكل شيء؛ فليس عليك أن تسرد تفاصيل الحكاية وأنت منهك، ولا التبرير وأنت منهار، ولا سوق الأدلة على صدقك وأنت مقهور
اللطيف.. وهذا الاسم يعطيك الثقة التامة اليقينية أن كل قدر قدره اللطيف عليك وإن كان ما تكره فهو في صالحك
هذا الاسم يعطيك الأمان الذي ضنت به عليك الدنيا في أقرب التفاصيل
الخبير... ليس هناك خوف.. هناك ثقة تامة أنك في أمان وأن هذا هو الخير لك.
مريم سكاف