دموع التماسيح..
لم يكن للنظام الساقط في سوريا أن يبقى لأكثر من نصف قرن، ولم يكن له أن يفعل كل ما فعل بسوريا والسوريين لولا حماية ورعاية خارجية، ومعظم الدول التي تبارك للسوريين اليوم بسقوطه وتهاجم وحشيته وأفاعيله كانت داعمة له منذ عقود وعقود. لهذا لا تخدعنكم دموع التماسيح التي يذرفها داعمو وحلفاء الساقط ابن الساقط على سوريا المنكوبة.
قناة فيصل القاسم الرسمية على تلغرام
https://t.center/faeslkasim