طفلات ارتَقَيْنَ أمس في قصف الاحتلال منزلاً لعائلة خلة في جباليا البلد شمال غزة..رحمهن الله وتقبلهن في الشهداء.
كل طفل يرتقي في هذه المجزرة كان عزيزاً على قلوب أهله، جميل الحركات في عيونهم، يرسمون له مستقبلاً في أذهانهم، يتوقعون أن يكبر ويشق طريقه ويتمنون أن يروه عريساً/عروساً..
أبناء المسلمين ليسو رخيصين أيها النظام الدولي المجرم، بل أحذيتهم خير من أصحاب البدل والمناصب والألقاب فيكم ممن دعموا ولا زالوا يدعمون سحق أبنائنا وتحطيم أحلام أهليهم.
ألا لعنة الله على الظالمين، ومكَّنَنا الله من نصرتكم يا أهلنا في غزة العزة.