لا زال بعض المرتزقة والعملاء باليمن رغم كل الاحداث السابقة وانكشاف حقائق العدوان والاحتلال بغيهم وخيانتهم ناقمون على الشعب اليمني الصامد وكأنه هو من اغتصبهم يذرفون دموع العهر ليشتروا به ثمناً قليلاً ويبيعوا أرضاً طاهرة وشعباً طاهراً أنجب المجاهدين الابطال والشهداء.