وفي النهاية لم يقم بالرد على رسالتي الأخيرة وأنا لم أُرسل مرةً أخرى، فقط أختفينا من حياة بعض،كنت أرغب من كل قلبي الحصول على إجابه لما حدث، لكنني أُدرك الان انه ما من داعي لأن أسال لأنني عندما أنظرُ الى الوراء اتذكر بأن كل التفاصيل الصغيرة التي لم الحظها من قبل كانت هي الإجابة .