Смотреть в Telegram
Forwarded from Ailia Emame
قبل آلاف السنين عندما قالت اليهود (يد الله مغلولة) كان ذلك نهاية الطريق بينهم وبين الله .. من يومها وهم يعيشون حالة قطيعة مع الخالق وعداء مرير له .. يقتلون أنبياءه .. يعلمون الناس الكفر به .. يسخرون منه ويخترعون النكات حوله .. (واسأل هوليود المتصهينة عن أفلام السخرية من الله ).. وهو سبحانه تكلم عن شعورهم بالعلو والطغيان .. وهذا طبيعي .. فمن يريد إقصاء الله ويعتبر يده مغلولة وعاجز (حاشاه) فلا شك أنه يريد أخذ مكانه. هذا الذي في الصورة منشور ألقي يوم أمس في قطاع غزة .. وهو يضم تهديداً للسنوار .. ولكنه تهديد يتضمن الشعور بالربوبية.. يقولون .. ليس الله من يملك مفاتح الغيب ويعلم بكل ورقة وحبة في السماوات والأرض .. بل نحن .. نحن الذين وصلنا لنصر الله وكل أعدائنا .. نحن الذين من حقهم ادعاء الإلوهية .. وأنتم أيها العرب (الحيوانات بحسب تعبير غالانت) عليكم عبادتنا والركوع لنا. وفي هذه اللحظة .. الله يراقب .. ويمهل .. ويفسح المجال للمزيد والمزيد من الطغيان .. ثم .. ستختلف المعادلة. https://t.center/AiliaEmame1185
Love Center
Love Center
Бот для знакомств