بادر إلى إتلاف دواعي الفتنة مباشرةً فهذا أسلم وأحكم، ففي قصة كعب بن مالك يوم فُرِض عليه الهَجر لتخلفه عن غزوة تبوك، أرسل له مَلِك غسان داعمًا قائلًا: (فالحق بنا نواسك)، قال: فقلت: حين قرأتها: "هذا أيضًا من البلاء فَتَيَامَمْتُ بها التَّنُّورَ فَسَجَرْتُهَا بهَا". أي أحرق رسالته.
#شعبان_شعار
للاشتراك والمتابعة انضم:
https://www.facebook.com/share/p/1CsEToEWMp/🌹أنشر تؤجر 🌹