-
«مِن أكثَر ما نَحتاجُ إليهِ في هٰذا الزَّمن:
الرَّفيقُ الصَّالح، يشُدُّ مِنْ أزرِك في فعل الخَيرِ، ويُعينك -بَعد الله- على الثَّبات، ويأخُذ بيدك لو كدت أن تزل! لو رَزقك اللهُ إيَّاه فتَمسَّك به، وأحسِن إليه، وتقبَّل نُصحِه، وغُضَّ طرفك عن بعضِ نَقصِه، لتنعم بِه!».