بَعد بنا العهد عن أخذ سورة البقرة؛ فلا تنسوا أن الحبيب صلى الله عليه وسلم أخبرنا أن أخذها بركة، وتركها حسرة، ولا يستطيعها البطلة
فَـ هلموا إلى ما فيه صلاحكم في الدنيا والآخرة، واستغلوا طولها وكثرة حروفها لإدخار الحسنات.. نسأل الله أن تكون حسنات متقبلات، للذنوب ماحيات، وفي نصر الأُمة شريكات، وبهن برحمة الله النجاة