تحبون وليم شكسبير؟
قرأت له مسرحية بعنوان " تاجر البندقية"...بالفعل لم يُلقّب ب"شاعر الآفون" عبثاً
له حس كتابي رفيع و راقي جداً
متفلسف لأعمق درجة و مع ذلك ستسعى جاهداً عزيزي القارئ لكي تفهم محاوير مسرحياته و جزالة مفرداته
سأرسل تلخيص و اقتباسات لمسرحيته🤍
#البَتُـوْل