Смотреть в Telegram
أحد ظواهر قلّة الأدب في التعامل مع الله-عزَّ وجلَّ- والتعامل مع النبي-صلىٰ الله عليه وسلم: ظاهرة التأويل.. يقعد يفحّص ويمحّص عشان يطوِّع الأحكام على هواه.. تلاقيه بيقولك هو الحديث دا على ظاهِرِه يعني؟ طيب ما تقولي النبي كان يقصد إيه بالظبط؟ هي الآية دي تفسيرها كدا خلاص، مفيش معنى تاني؟ لأ، أصل الحكم الفلاني نزل في الوقت الفلاني، والآية دي خاصة مش عامة، فالكلام مش ليا لا... يا بني، إنت بتقول أي كلام وخلاص؟ هذا كلام الله-عز وجل- وهذه سنة النبي-صلى الله عليه وسلم، وأوامره .. قل: سمعت وأطعت وتأدَّب وكن مؤمنا! {إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} اجعلنا من المفلحين يا رب. ــــــــــــــــ • لا تغفلوا عن إخوانكم في فلسطين، والسودان، وإدلب والمستضعفين في كل مكان.
Telegram Center
Telegram Center
Канал