من عرف الله باسمه " البصير "
تلذّذ بعبادات الخفاء وتأدب في الخلوات،
- ومن عرف الله باسمه " المُجيب "
لم يملَّ من طول الالحاح في الدعاء ،
- ومن عرف الله باسمه " الحفيظ "
لم يستوحش ولو كان في زحام المخاوف،
- ومن عرف الله باسمه " اللطيف" استراح !