كيف يعامل الزوج زوجته في ظل السنة النبوية 👇🔰🔰
*💢 كيف يعامل الزوج زوجته فى ظل السنة النبويه
المعاملة تكون قائمة على المودة والرحمة واللين بين الزوجين
سُننٌ مَهجُورةٌ فِي التَّعامُلِ مَع الزوجة ⤵ِ
*🎁 الإبتسامة في وجه الزوجة
• قال رسول الله ﷺ : " تبسمك في وجه أخيك لك صدقة ".
_📔(صحيح الترمذي 1956)._
↩ *وزوجتك أولى بتبسُّمك!*
*🎁 ملاطفة الزّوجة بإطعامها
• قال رسول الله ﷺ : " إنك لن تنفق نفقة إلا أجرت عليها حتى اللقمة ترفعها إلى فم امرأتك ". _📔(متّفق عليه)._
*🎁 ملاطفتها بالشّرب من سؤرها
• فعن عائشة - رضي الله عنها - قالت : " كنت أشرب وأنا حائض ، ثم أناوله النبي ﷺ ، فيضع فاه على موضع فيَّ ، فيشرب ، وأتعرق العرق وأنا حائض ، ثم أناوله النبي ﷺ فيضع فاه على موضع فيَّ ، فيشرب ".
_📔(رواه مسلم)._
*🎁الاتّكاء في حجرها
• عن عائشة - رضي الله عنها - قالت : " كان رسول الله ﷺ يتكئ في حجري ، فيقرأ القرآن وأنا حائض ".
_📔(متّفق عليه)._
*🎁 اﻹغتسال معها من إناء واحد
• ففي أحاديث عائشة وأم سلمة وميمونة وابن عمر - رضي الله عنهم - : " أن النبي ﷺ كان يغتسل هو وزوجته من إناء واحد حتى يقول لها : أبقي لي (أي الماء) وتقول هي : أبق لي ".
_📔(متّفق عليه)._
*🎁 ملاعبة الزّوجة وممازحتها
• قال رسول الله ﷺ لجابر بن عبد الله : " هلا بكرًا تلاعبها وتلاعبك ".
_📔(متفق عليه)._
• وعن عائشة - رضي الله عنها - أنها كانت مع النبي ﷺ في سفر ، وهي جارية ، فقال لأصحابه : تقدموا ، فتقدموا ، ثم قال لها : تعالي أسابقك ".
_📔(السلسلة الصحيحة 1/254)._
*🎁 معاونتها في شؤون البيت
• سئلت عائشة - رضي الله عنها - ما كان رسول الله ﷺ يعمل في بيته ؟ قالت : كان بشرا من البشر يفلي ثوبه ويحلب شاته ويخدم نفسه ".
_📔(صحيح الأدب المفرد 4996)_.
*🎁 تنظيف الفم من أجلها
• قالت عائشة - رضي الله عنها - كان رسول الله ﷺ : " إذا دخل بيته بدأ بالسواك ".
_📔(صحيح مسلم)._
*🎁 التّطيّب والتّزيّن لها
• قال ابن عباس - رضي الله عنهما - : " إني أحب أن أتزين لها كما أحب أن تتزين لي ".
_📔(مصنف ابن أبي شيبة)._
*🎁 يناديها بترخيم اسمها وبأسماء وكُنى تحبّها
• كان ﷺ يقول لـ [عائشة] : " يا عائش ، يا عائش هذا جبريل يقرئك السلام ".
_📔(متفق عليه)._
• وكان يقول لعائشة أيضا : " يا حميراء ".
_📔(السلسلة الصحيحة 818/7)._
*↩ والحميراء تصغير حمراء يراد بها البيضاء.*
• وقالت عائشة أيضًا : يا رسول الله كل نسائك لها كنية غيري ، فكنّاها " أم عبد الله ".
_📔(السلسلة الصحيحة 255/1)._
*🎁 غض الطرف عن بعض نقائصها
• قال ﷺ : " لا يفرك (أي لا يبغض) مؤمنٌ مؤمنة إن كرِهَ منها خُلُقاً رضي منها آخر ".
_📔(رواه مسلم)._
*🎁 مواساة الزّوجة ومسح دموعها إذا بكت
• قال أنس : كانت صفية مع رسول الله ﷺ في سفر ، وكان ذلك يومها ، فأبطأت في المسير ، فاستقبلها رسول الله ﷺ وهى تبكي ، وتقول حملتني على بعير بطيء ، فجعل رسول الله يمسح بيديه عينيها ، ويسكتها.. ".
_📔(صحيح النسائي)._
*🎁 تحمّل نقاشها
• عن عمر بن الخطاب قال : صخبت عليّ امرأتي فراجعتني (أي ناقشتني في موقف) ، فأنكرتُ أن تراجعني ! قالت : ولِمَ تُنكر أن أراجعَك؟ فوالله إن أزواج النبي ﷺ ليراجِعْنه.. ".
_📔(رواه البخاري)._
*🎁 لا يعيب طعامها
• عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : " ما عاب النبي ﷺ طعاما قط إن اشتهاه أكله وإلا تركه ".
_📔(رواه البخاري)._
*🎁 شكرُها على ما تقدّمه
• قال ﷺ : " من لم يشكر الناس لم يشكر الله ".
_📔(صحيح الترغيب والترهيب976)._
*🎁 إكرام أهلها وصديقاتها
• قالت عائشة - رضي الله عنها - : " إن كان رسول الله ﷺ ليذبح الشاة فيتتبع بها صدايق خديجة فيهديها لهن ".
_📔(صحيح الترمذي)._
*🎁 إعلان التمسّك بها
• عن عائشة - رضي الله عنها - عن قصة أم زرع وزوجها الذي كان يحسن إليها ثمّ فارقها ؛ قال ﷺ لعائشة - رضي الله عنها - عندها : " كنت لك كأبي زرع لأم زرع غير أني لا أطلقك ".
_📔(صحيح البخاري)._
*🎁 الإهتمام بها في أزماتها ورقيتها في حال مرضها
• قالت عائشة - رضي الله عنها - في قصّة الإفك : كنت إذا اشتكيت رحمني ﷺ ، ولطف بي ، فلم يفعل ذلك بي في شكواي تلك فأنكرت ذلك منه كان إذا دخل علي وعندي أمي تمرّضني قال : كيف تيكم ! لا يزيد على ذلك ".
(رواه البخاري)
• وعنها - رضي الله عنها - قالت : " كان ﷺ اذا مرض أحدٌ من أهل بيته نفث عليه بالمعوذات ".
_📔(رواه مسلم)._
*🎁 إعانتها على على طاعة الله تعالى
• قال ﷺ : " رحم الله رجلاً قام من الليل ، فصلي وأيقظ امرأته ، فأن أبت نضح في وجهها الماء ".
_📔(صحيح أبي داود)._
*🎁 الوثوق بها وعدم تخوينها
• نهى رسول الله ﷺ : " أن يطرق الرجل أهله ليلاً وأن يخونهم ، أو يلتمس عثراتهم ".
_📔(صحيح مسلم)._