التكبير هو أمر أمره الله - عز وجل - نبيه ﷺ ، بقوله [ يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ (1) قُمْ فَأَنذِرْ (2) وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ ] ؛ لذلك فإن من أخطر الخطر أن يستهزئ المرء بهذه الشريعة وهذا الأمر الإلهي لأن هذا الفعل موجب لغضب الله عز وجل - ولابد - وبهذا الفعل يخرج المرء من دين الإسلام ، قال تعالى [ وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ].
قال الشيخ د. محمد أمان الجامي: ليس معنى الرفق بالناس اخفاء الحق وعدم بيان الحق وتجميع الناس تحت اسم الاسلام دون أن تبين [أن] هناك عقيدة صحيحة وعقيدة سقيمة، وهناك فرق ضالة وهناك منهج سليم، لابد من بيان ذلك
🎙نصائح وتوجيهات للشيخ محمود الزوبعي حفظه الله ونفع به.🎙
✍ *شيخنا حفظكم الله هذا سؤال من مجموعات أهل الحديث والأثر شيخنا رأينا في هذه الأيام هجمة شرسة ومسعورة في وسائل التواصل بمختلف أشكالها على المملكة السعودية ونشر بعض المقاطع المفبركة التي تشوه سمعتها وسمعة ولاة أمورها وعلمائها فما توجيهكم وما ردكم حفظكم الله*