📃 عاجل |
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي: ندرك أن
#الشهيد_القائد هو
#شهيد_القرآن وندرك أهمية خياره عندما نرى حساسية وخطورة المرحلة التي تحرك فيها بمشروعه القرآني
• أمريكا تحركت بعد حادثة 11 سبتمبر ووظفتها لأقصى حد لإحكام سيطرتها التامة على أمتنا المسلمة
• الهجمة الأمريكية الشاملة والخطيرة بعد أحداث 11 سبتمبر كانت ستجردنا من كل ما نمتلكه من ثروتنا وحريتنا واستقلالنا
• الطغاة في السابق سلبوا أمتنا من عناصر القوة، فأصبحت ضعيفة أمام الهجمة الأمريكية، فكانت مسألة تحديد المواقف مسألة بالغة الأهمية
• البعض من أبناء الأمة اتجهوا نحو تبني خيار الطاعة لأمريكا والعمل على تنفيذ أجندتها، إضافة لخيار الولاء لإسرائيل وعملوا على هذا التوجه داخل الساحة الإسلامية
• الموالون لأمريكا في أمتنا عملوا على إزاحة أي عوائق أمام السيطرة الأمريكية وإزاحة أي تحرك مناهض لها
• عمد الموالون لأمريكا على بث الفتن داخل الأمة، واستهداف كل عناصر القوة داخلها
• بعض أبناء الأمة كان خيارهم الصمت والتوقف عن أي عمل لمناهضة أمريكا وإسرائيل وتحركوا في التبرير لخيارهم عبر النيل من أي موقف متصدٍ للهجمة الأمريكية
• السيد حسين رضوان الله عليه حدد خياره وبنى موقفه ليكون موقفًا قرآنيا على أساس العودة للقرآن الكريم، وامتاز بعناصر لا تتوفر لأي مواقف أخرى
• خيار
الشهيد القائد تميز بالمسؤولية، ولم ينطلق من هوى أو فراغ، ولم يكن الدافع إليه توجيهات من أحد، بل توجيهات من الله سبحانه وتعالى
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي: تحرك السيد حسين تميز بضمان الحكمة والصوابية، فلا يمكن أن يكون الموقف الذي يحدده القرآن الكريم خاطئًا أو عشوائيًا
• البعض كان لهم مواقف مناهضة للهيمنة الإسرائيلية من منطلق القومية والوطنية، لكن قليل منهم من ثبت على ذلك، وسرعان ما تراجع عن موقفه وباع الوطن والوطنية
• البعض تحرك في وجه الهجمة الأمريكية تحت العناوين القومية، فتراجعوا أو انهزموا وأصيبوا بالإحباط وثبت القليل منهم فقط
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي: السيد حسين رضوان الله عليه قدم أكثر من 100 درس ومحاضرة لها علاقة بالخيار القرآني وتتجه نحو كل المجالات سياسياً واقتصادياً وإعلامياً وعسكرياً
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي: الموقف القرآني في عنوانه العام يتجه نحو التصدي للهجمة الأمريكية الإسرائيلية، ويرسم لنا برنامجًا عمليًا لنكون في مستوى المواجهة
- البرنامج القرآني في مواجهة الهجمة الأمريكية والإسرائيلية يثمر قوة وعزة، ويوصلنا للانتصار في التصدي لهذا الخطر
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي: الموقف القرآني يستند إلى زخم تعبوي عظيم ومهم، ورؤية كاملة لمسار عملي شامل وبنّاء باعتبار أن الصراع شامل
- مسألة المواجهة ليست في إصدار بيان، المسألة مسيرة عملية شاملة تخرج الأمة من وضعها الذي أطمع الأعداء فيها
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي: مسيرة المواجهة تحتاج زخمًا تعبويًا وتربوياً، فعندما نرى حالة خمول والاستسلام في الأمة يجب أن يكون هناك علاج تربوي ينمي الإحساس بالمسؤولية
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي: الخيار القرآني مضمون الربح والفوز، وخيار الولاء للعدو خاسر وفاشل وعاقبته سيئة، وخيار الجمود والاستسلام هو خيار خسارة
- الله سبحانه وتعالى وعد المؤمنين بالنصر، وهذا يؤكد أن الخيار القرآني سيجعل الأمة تحظى بالنصر الإلهي
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي: خيار المواجهة انطلاقًا من الموقف القرآني هو الموقف الطبيعي لنا كمسلمين، والشيء المفترض بنا كمسلمين هو أن نعود للقرآن
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي: الموقف الذي يتجه فيه الإنسان ليوالي عدو أمته وليقاتل تحت رايته، هو موقف غير سليم نهائياً، وموقف أحمق وباطل
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي: السيد حسين بدرالدين الحوثي لم يكن لديه أي أجندة أو ارتباطات، وموقفه لم يكن مبنيًا على أي اعتبار يؤثر على الآخرين
- تحرك السيد حسين بدرالدين الحوثي واجه ردات فعل كبيرة مع أن موقفه سليم وصحيح ويستند إلى القرآن الكريم وموقف إنساني طبيعي
- خيار السيد حسين رضوان الله عليه هو خيار أي أمة تتوق إلى الحرية والاستقلال والعزة
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي: المشروع القرآني للسيد حسين واجهته السلطة بإشراف أمريكي كان يعبر عنه السفير الأمريكي في
#صنعاء بكل وضوح وبعدائية شديدة
- حاولت السلطات والمسؤولون الأمريكيون أن يتصدوا للمشروع القرآني بحملات التشويه واستهداف كل المنتمين لهذا المشروع، ثم بالحروب العسكرية
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي: العداء اليوم للمشروع القرآني تديره
#أمريكا بكل برامجه، وتجلت الأمور بشكل أوضح في ساحتنا العربية والإسلامية
- السيد حسين بدرالدين الحوثي لم يتراجع ولم يساوم لأنه حمل روحية هذا القرآن، لأن هذا المشروع يمتلك ما يجعل الإنسان صامدًا في مواجهة كل التحديات