والله ما إن تنفرد مع صور السيد حسن وفيديوهاته، حتى تدمع عيناك وينكسر قلبك، حزناً على فراقه.
«صبراً على قضائك يا ربّ ، لا إله سواك يا غياث المستغيثين، مالي ربّ سواك ولا معبود غيرك، صبراً على حكمك، يا غياث مَن لا غياث له يا دائماً لا نفاد له، يا محيي الموتى، يا قائماً على كلّ نفس بما كسبت، احكم بيني وبينهم وأنت خير الحاكمين»
أبو لواء.