وبصورة عامّة كانت علاقتهُ الروحيةُ مع الأئمة وعاشوراء كالعاشقِ الظمآن الذي لا يرتوي إلَّا من فيض دروسهم، فمن خادم للإمام الحسين (عليه السلام ) إلى مجاهدٍ في صفوفِ الذين نذروا أنفسهم دفاعاً عن المراقد المقدسة ..
📚مُقتبس من
كتاب الشهيد أمير محمد الساعدي
٦|نُوڤِمبر
ذِكرى عروجه المبارك
🔹Instagram