فاض السرور على الفؤاد فبددا
الهمَّ فيه إذ ذكرت محمدا
فرأى الفؤاد به الجمال محلقاً
يهدي البرية عطرهُ المتجدّدا
وأنست لما قد رأيت محمداً
كالبدر في كبدِ الظلام توقّدا
فمضيت أشدو بالوداد قصائداً
رغمَ القساوةِ في الحياة مغردا
إن مات قلبك عن محبّةِ أحمد
فلك العزاء بأنَّ قلبك أُفسدا
حبُّ النبيِّ لحبِّ ربك شرعةٌ
وبه النجاةُ إذا أتيت موحدا
يا رب صلِّ على النبي وآله
والصُحبِ جمعاً يا مليكُ على المدى
#جمعة_مباركة
#كن_أنت
#coach_fathia_yasir