"وكيفَ أصبحت بعد قيام اللّيل؟"
كُنتُ طفلاً صغيرًا لا يعرفُ المشيَ إلي الله حتي عرفتُ قيام الليل فأصبحتُ مُحبًّا يأتيهِ مُهروِلاً.
وما الذي يُذكّرُك لتُصلّيه؟
أخلُد إلى النّوم بعد تعب دام، فأستلِذُّ بلينِ فراشي فأتذكّر أن فراش الجنّةِ ألينُ منه، فأقوم لأُصلّي.🤍