الرد الأنسب على من يشكك في هذه اللحظات الحرجة في مشروعية الطوفان ويدعو لإجراء تقييم لفعل المجاهدين والسياسة الشرعية العامة هو قوله تعالى: "الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح لِلَّذين أحسنوا منهم واتقوا أجرٌ عظيم"
فكِّر الآن كيف يكون الك سهم مش تحاسب وتدخل في فتنة.
ماشي يا مشايخنا؟