✍️ والعين حق ثابتة ، ولو كان شيء يسبق القدر لسبقته العين ، لكن ما الذي يدفع شرها؟ الجواب أن الذي يدفع من شرها أمور:
🔹 أولها أن يستعمل الإنسان الأوراد الشرعية، التي تكون في الصباح والمساء.
🔸 والثاني ألاّ يهتم بها ، وألاّ تكون له على بال ،لانه ربما لو اهتم بها وكانت له على بال ،فربما يغلبه الوهم حتى تصيبه العين، أو يظن أنه مصاب بالعين وهو غير مصاب بها ، والإنسان يجب أن يكون قويا ، معتمدا على الله عز وجل مفوضا أمره إليه.
✍️ والعين حق ثابتة ، ولو كان شيء يسبق القدر لسبقته العين ، لكن ما الذي يدفع شرها؟ الجواب أن الذي يدفع من شرها أمور:
🔹 أولها أن يستعمل الإنسان الأوراد الشرعية، التي تكون في الصباح والمساء.
🔸 والثاني ألاّ يهتم بها ، وألاّ تكون له على بال ،لانه ربما لو اهتم بها وكانت له على بال ،فربما يغلبه الوهم حتى تصيبه العين، أو يظن أنه مصاب بالعين وهو غير مصاب بها ، والإنسان يجب أن يكون قويا ، معتمدا على الله عز وجل مفوضا أمره إليه.