• جيلنا الحاضر :
الجيل هذا والذي يحاول الغرب بكل أدواته أن يغمسهم في الشهوات والملذات، ويصرفهم عن واجباتهم تجاه دينهم، أنا على يقين تام بأن له عودة قوة للدين؛ لأنه جيل واعي وعلى إدراك، وبالتالي فعودته ستكون محل إبهار واندهاش واستغراب، وحسرة على ما أنفقوه وأهدروه من تمييع وترفيه، المطلوب من العلماء والدعاة فقط هو الالتفات إليهم، وإيجاد حلقة وصل معهم، وعدم تركهم.
#صناعة_وعي