فرحة كالفرحة بالعيد حين غروب شمس آخر يوم من أيام رمضان، يكسوها حزنٌ صامتٌ لا صوت له على فراق مَن فارقنا من الأحبة والأصحاب والكرام، وهل قُبلنا ونجحنا في الابتلاء والاختبار أم لا!!
حزنٌ كما يحزن المؤمنُ على فراق رمضان الخير وهل قُبل وأُعتق فيه أم لا!!