🥀
أحيانًا يكون الحل في أن ترحم نفسك لكي تُكمل المسير، أن تُدرك أن ليس لك من الأمر شيء، وأنّ كُلّ سعيك وأخذك بالأسباب ونيّتك الصادقة لا يُعوَّل عليهم ما لم يأذن الله بتوفيقه لك؛ لم يتأخّر عنك من رزقك شيء، وأنّ تحصيل ما تُحبّ وخوفك من أن تفوتك حاجة كثيرًا ما ألححت في طلبها لن يكون إلّا بما قدّره الله لك . . .