Смотреть в Telegram
▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇ { رواية في هوى دارك سنين العمر 💞} { الفصل الثامن 💜  } ▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇ -/ تفاعل قبل لاتقراء نآهل ناظر لـ هنادي على السرير بتعب وتوجه وهو يصب لها مويا ومشى جلس جنبها ومد لها ونطق : يوجعك شيء؟ هنادي هزت راسها بالنفي : لا وسلمان كلمني بيجي الحين ، نآهل ابتسم بخفه ونطق : سلمان الي ولدتك ياه؟ هنادي هزت راسها بـ اي : الي وقت ولادتها انصدمت فيك ، " مُلاحظه نآهل دكتور نساء وولاده " سكت لثواني وهمس : الليله الي جيتي المستشفى وشفتك على السرير وكنتي حامل بـ سلمان ما تدرين كيف كان شعوري صعب وانا اولدك كنت احاول استوعب هالصدمه انك قدامي يا هنادي..سكت وهو يمد يده يمسك يدينها و يشد عليهم ، هنادي بلعت ريقها ونطقت : وانت ما تدري يا نآهل ايش قد عانيت من بعدك تزوجت من واحد عديم الرحمه ما يخاف ربه حتى والله من بعد ولادة سلمان تركته وطلبت الطلاق منه، نآهل رفع نظره له وكان بـ يتكلم لكن سكت من سمع صوت الباب التفت وهو يشوف سلمان دخل عمره " ٦ سنوات " و ركض لـ هنادي وهو يحضنها هنادي ابتسمت وهي تبوسها ، نآهل ضحك بخفه وهو يطالع فيه : اهلين ي بطل ، سلمان التفت عليه ونطق : ماما مين هذا ؟ هنادي ناظرت لنآهل وسكتت بهدوء ما تدري ايش ترد ، نآهل ابتسم ونطق : تعال عندي تعال ، سلمان توجه له نآهل شاله وهو يجلسه في حضنه : ما عرفتني؟ سلمان هز راسه بالنفي ، هنادي كانت جالسه تناظر بهدوء ، نآهل ضحك بخفه وهو يناظر لـ سلمان : كبر والله ، - جاسر مشى دخل الغرفه وهو يدورها و رفع نظره للقزاز وناظر منه و لمح شخص ومشى ركض قريب وهو يناظر ، غرور مدت يدها وهي تحاول تفتح الباب عقدت حواجبها وهي تشوف الباب مقفل قعدت تدق الباب بقوه وتلتفت يمين يسار، جاسر ركض نزل يلحقها ، غرور فزت من لمحته و ركضت عند الباب وهي تفتحه ومشت طلعت توجهت لسيارته وهي تفتح الباب باب سيارتها لكن وقفت من تذكرت انه مفتاح السياره داخل في السياره ضربت جبهتها بغباء وقهر وقامت بتمشي لكن فزت من حست بيد شخص يمسكها بقوه وبعصبيه ، والتفتت عليه وناظرت : اتركنيييي ، جاسر : ما عالجت رجلك عشان تهربين! سحبها من يدها بقوه وهو يتوجه يدخل ، - حور ابتسمت والتفتت لـ نايف : يمه احس خايفه ، فيصل التفت على نايف : والله هذا وجهي اذا ما تكسرتوا ، نايف ضحك وهو يضرب على الخيل و يحرك ، حور وقفت ونطقت : يمه فيصل شف سريع مره ، فيصل التفت وهو يشوف نايف الي حرك : والله اخاف منهم لكن عشانك بس و رفع نفسه وهو يركب وراها ، حور فزت والتفتت : يمه فيصل عمي لا يشوف! فيصل عقد حواجبه : واذا شاف؟ خطيبتي انتي! مو هذا كلامهم! حور سكتت من فيصل ضرب الخيل وحرك ، شوق كانت واقفه تناظر و تضحك وتحاول تنسى الموقف.. شوق كانت واقفه تناظر و تضحك وتحاول تنسى الموقف الي صارت معها والتفتت وهي تشوف نايف الي سبقهم ، - ▄▁▁▁ // // ▁▁▁▅ـ
Love Center - Dating, Friends & Matches, NY, LA, Dubai, Global
Love Center - Dating, Friends & Matches, NY, LA, Dubai, Global
Бот для знакомств