احببتك و كأنني لم أشعر ب قلبي يوم
أغار عليك و كأن العالم أجمع يشاركني بك ،
أحتاجك كأنني عاجزة دونك ،
أنتظرك و كأنني سَ أعيش ألف عام
و حين التقت عينانا
أدركتُ... أنك ستصبح نبض قلبي
وَ فرحة حياتي.
ونعيم دنياى.
و أمنية آخرتي...
"ليس رزقي" هذه الكلمة تُخمد في داخلي كل عواصف التحسر والتمنّي في كل مرة أبذل فيها وسعي للحصول على شيء ثم يحال بيني وبينه.. لقد أردتُّ.. وسعيتُ.. وأراد الله غير ذلك..
الذي خسرته هو ملك لله والذي أوجع قلبك هو عبدٌ لله والرزق الذي تتمناه هو من خزائن الله، والمستقبل الذي تخاف منه هو بيد الله، والذي احترق قلبك لموته فقد رحل إلى رحمة الله نحن من الله وإلى الله، فهل تظن أنه تاركُك وأنت منه وإليه؟
عندما أحببتُك أردت أن تشعر بي و أن تشعر بحبي أن تؤمن به، أن يصلك كل ما أكتبه لك، أن أكون وحدي من يستحقك و من يقف بجانبك و يرعى قلبك، لم أطلب مقابلاً لهذا الحب و لم أتذمر من سوء ما يحدث بيننا أردت فقط شعورًا حقيقيًا لا يُنسى و يبقى بيننا إلى الأبد