Смотреть в Telegram
_ اسف لادراكي هذا متأخراً لكنني آسف حقاً لإهمالك طيلة ذلك الوقت ، بسعيّ بالوظائف لئؤمن لنا حياة رغيده ،، اخاك الاكبر سيجاهد لاصلاح الأمر لذا كن بخير رجائاً _ لستَ بملام أنا اقدر هذا حقاً ،، فأنا أحبك لذا كن بخير انت أيضاً .. تمتم بخفوت لتهتز ملقتا ديلان بتأثر ليستقيم محتضناً إياه هو ممتن حقاً لكلماته ممتن جداً فلطالما اراد سماع هذا منه لكن لم يتجرأ لمصارحته بالأمر قبل الآن ... . . . مقر العمل¹|| معمل الغيار _ لا مكان لك هنا يا سيّد أنت مطرود كان أول ما قوبل بِه من المدير وقت دلوفه لِمقَر عملة إذ بدأ الاستنكار جليّ على محياه وقتها فأردف مستفسراً :- _ هل لي بمعرفة السبب سيدي المدير!؟ تقضبت ملامح المعنيّ غضباً واستياءً للذي أمامه ، ليعاتب بحدة :- _ متغِيب قرابة الأسبوع بلا أي مبرر وتأتيني الآن متهللاً المحيىَ ، أتظن أنني سأُقَابِلُكَ بالترحِيب مثلاً ؟! فوجئ ديلان مما يرمى إليه من تُهم إذ برر نافياً:- _ غير صحيح سيّدي المدير!! ، عن أي أسبوع تعنيه؟! ، أنت أكثر من يدرك أهمية هذه الوظيفه لمصدر دخلي .. رمقة مُديرة بإشمئزاز لنكُرانه المزعوم فلم يعرة اهتماماً إذ ولى مدبراً تاركاً الآخر متخبطاً بحيرة .. _ رجائاً سيّدي إنتظر ، هنالك خطأ ما أقسم لك .. توسلة ديلان بيأس فلتوه طُرد ظلماً لكنّ مديرة لم يعبأ بالأمر مطلقاً .. . . . من جهه أخرى :- _ سيّدي المدير : بخصوص ديلان ؛ أظن عليك معرفة هذا .. . . مقرّ العمل² || مطعم للوجبات السريعة 8:45 Am || . . . _ آوه ديلان هل أنتَ على مايرام الآن ؟!! صمت برهه ليردف متبعاً :- لاتتصور كم اعتراني القلق حيالك .. رمق شريك عملة بإضطراب ليتسائل :- _ عمّ تتحدث لويد ؟! أكنت بحال غير حالي الآن ؟! تلبكَ لويد بحيرة ليجيب :: _ العِلمُ عندك يا صاح أولم تتغيب قرابة أسبوعِ على ما أظن لعارض صحي ؟! أنظر لحالك كم تبدو شاحباً هزيل الجسد .. فقد ديلان أعصابة لينبس بغضب مكتضب المحيىَ :- _ عن أي هراء تتحدث أنت الآخر ، أيّ أسبوع تعنية ولا عِلمَ لي به !! تراجع لويد بقلق لرؤيه بدن الثائر أمامه يرجف غضباً ،، أجُنّ حتى أنه ماعاد بمدرك ؟ _ على رسلك ديلان ،، لربما أنت مشتت الفِكر الآن ولم تتعافى بعد . بأي حال بما أنك أتيت مبكراً على غير العادة توجهه للمدير أظن لك حديثاً معه أردف بذلك مهدئاً إياه من ثَم نفذ بذاته مبتعداً عنه ، فآخر ما يريده التخاصم مع مُعتل .. . . . خاض حوراً مشابهاً لِمَ قيل له مع رئيس عمله الأول !! لكنه بهذا لم يطرد بل تم تسريحة فترةً بلا مرتب يزعم ربُّ عمله فيها أنه يحتاج لراحة تعيد صوابة إليه ماعاد يَعيّ أيّ منهم المُحِق .. رؤسائه أم هُو زفر أنفاسة بضياع متوجهاً حيث أخاه فلإكتضاض فِكرة بتساؤلات حيرتة ماوعى إلا حين غدى مهرولاً الخطى نحوة .. لقد فعلها مرةً أخرى بإنجرافة بمسائل عملة تاركاً ذاك المسكين ممدداً بلا هواذه .. يالبؤس ما فعل .. !!! ____ 9:55 am || منزل ديلان . . . _ يوجين عزيزي ،، أخاك هنا .. نادى أخاه بنبرة تحامل على نفسه بأن تكون مرحة ليقِّر فؤاد أخاه ويأنس وعلى مايبدو أن المعنيّ لم يتجاوب معها إذ قُبِلَ ديلان بوحشة سكون منزله ليهلع راكضاً الخطى بحثاً عن أخية وتفقده .. _ يوجين !؟ تسائل مضطرباً لحال أخاه وقتما عثر عليه كان متربع الجلسه بسرير غرفتة مثلما تركه صباحاً محدقاً به بفتور يثير قشعريره ديلان _ بربك يوجين مالخطب الآن ؟ مابالك تنظر لأخاك هكذا . أنت تثير قلقي .. تقدم نحوه محدثاً إياه بإستياء بادئ بنبرة صوته _ دائماً ماتخلف بالمواعيد معي لذا أنت كاذب .. برر الآخر بحده لم يقصدها :- _ أتراني تعمدت ذلك !! رؤساء عملي أصابهم خرف أنا بنفسي لم أستطع مجاراته لذا كن ممتناً لأنني برغم ذلك هرولت إليك !! _ كاذب ،، ديلان أخ كاذب ومهمِل تمتمات أخيه الخافته وصلت لأذناه ليتقدم ناحيته ممسكاً بأكتافة ضاغطاً إياها بقوة مردفاً بإنكار :- _ لا ، لا ، يوجين لاتقل هذا أرجوك كان يهز أخيه الأصغر بعنف مع هز رأسه نافياً بإضطراب تولد بذاته ليفقده رشدة حينها _ أخيك ديلان يهتم لأمرك بشده هو ليس بكاذب أو مهمل ، إياك حقاً التفكير بذلك ياعزيزي ،، حسناً ؟؟! قلي الآن أخاك ماذا بنسبه لك ؟ صَمت يوجين المطبق حفزّ إثارة مخاوفة ليتركه متراجعاً للخلف صارخاً به:- _ كفى تدللاً وأجِب ، ماذا أعني لك ؟ صمت هينه وأتبع مترجياً :- _ يوجين رجائاً أخبرني أنك تقدر الأمر وتحبني ، أخبرني أن أهتم بصحتي مثلما فعلتَ قبلاً .. أجِب ،، لاتصمت إياك .. فقدانه لرشده جعله يهدد أخاه عقب إنتهاء حديثه إليه ؛ لَعله يريحة .. لكن يوجين بقى شاردا بوجه أخاه محملاً إياه حِملاً آخر بعاتقه .. زفر أنفاسه المتوجسه مقترباً منه مرة أخرى محاولاً إستعطافه بقوله:- ياروح أخ___..
Love Center - Dating, Friends & Matches, NY, LA, Dubai, Global
Love Center - Dating, Friends & Matches, NY, LA, Dubai, Global
Бот для знакомств