َ
" إذا تبايعتم بالعِينةِ، وأخذتم أذنابَ البقرِ، ورضيتم بالزرعِ، وتركتم الجهادَ، سلط اللهُ عليكم ذُلًّا لا ينزعُه شيءٌ، حتى ترجعوا إلى دينِكم."
تأمّل قوله صلى الله عليه وسلم "حتى ترجعوا إلى دينكم".
فأين المسلمون اليوم من دينهم؟
وما هو حالهم مع الجهاد والمجاهدين؟؟