ه (صلى الله عليه وآله) : لا تسألني باللات والعزى ، فوالله ما أبغضت شيئاً بغضهما …الخ.
وروى ابن سعد في طبقاته : عند ذكر خروج النبي إلى الشام للتجارة بأموال خديجة مع غلامها ميسرة : إنّ محمداً باع سلعته فوقع بينه ورجل تلاح ، فقال له الرجل : احلف باللات والعزى ،
فقال رسول الله (ص) : ما
حلفت بهما قط ، وانّي لأمرُّ فأعرض عنهما . فقال الرجل : القول قولك ، ثم قال لميسرة : يا ميسرة هذا والله نبي .
والنبي (صلى الله عليه وآله) هو القائل لمرضعته : (
مهلاً يا أُمّاه ، فإنّ معي من يحفظني ). (المنتقى للأمام الكازروني )
#وهل تقبل بأن تجعل
#زيد بن عمرو
#موحدا لله
#ونبيك #غير موحد لله يذبح تعظيما للوثنيات تلك ؟! استغفر الله ربي !