هُتِك حجابُ الله

#وسألتهما
Канал
Логотип телеграм канала هُتِك حجابُ الله
@Yazahr_50aaПродвигать
1,5 тыс.
подписчиков
14,6 тыс.
фото
6,14 тыс.
видео
3,24 тыс.
ссылок
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
✧سوف تراه ساعة التوسّل بالصدّيقة الزهراء (صلى الله عليها وآلها).✧
••••••••••••••••••••••••••••••••

نقل أحد المتمسكين بالصديقة #الزهراء (عليها السلام) قائلًا:

قال أحد الروحانيين المنبريين: ذات يوم رحت أقول في نفسي: لقد مرّت ثلاثون سنة وأنا أعتبر نفسي من جنود إمام الزمان (عجل الله فرجه)،
وأرتقي المنبر، ولكنني لم أتشرف برؤيته (عليه السلام)

فارتأيت أن أتوسّل، وأقرأ ختمًا لأحقق أمنيتي...


فقررت أن أذهب إلى مسجد جمكران وأكثر التوسل والقراءة في حالة القنوت ودموعي تجري من عيني:

اللهم ازقني زيارة الحجة ابن الحسن (عجل الله فرجه الشريف).

فمضى أربعون أسبوعًا،
#ولم يحدث شيء، ولكنني واصلت التوسّل والاستغاثة،
كما كنت أصلي صلاة إمام الزمان (عجل الله فرجه الشريف) في ظلمة الليل في بيتنا وأدعو مرارًا وتكرارًا.



وفي إحدى الليالي #رأيت في المنام أنني في محضر سيّد عظيم،

وكان يقول: ما تقول؟

فقلت: إن حب لقاء مولاي يزداد اشتعالًا في وجودي يومًا بعد يوم فما أعمل؟

قال:
ستنال حاجتك في #مجلس أبي عبد الله #الحسين (عليه السلام).
فقلت: في أي مجالس؟

قال: لا فرق في ذلك.
قلت: متى؟

قال: حين يحصل #التوسّل بالصديقة #الزهراء (عليها السلام).

وفي اليوم التالي أقام أحد الأصدقاء #مجلسًا، ودعاني لقراءة العزاء لمدة خمسة أيام، فرحّبت بذلك،

وكنت أحضر المجلس في كلّ يوم حتى جاء اليوم الخامس حيث كان اليوم الأخير للمجلس، وطبقًا للمعتاد - حيث أقرأ مصيبة السيدة #الزهراء (عليها السلام)

في اليوم الأخير وأتوسّل لها- بدأت بقراءة ما يمكنني أن أتوسّل بمولاتنا #الزهراء (عليها السلام) وأقرأ مصابها.


#فرأيت بادئ بدء رجلين من الأصدقاء يجلسان منفصلين عن بعضهما في دكة المجلس،
#ولكنني حين بدأت بقراءة المصيبة #رأيت رجلًا #جليلًا ونوارانيًا كان يضع على كتفه شالًا أخضر،

قد جلس بين الرَّجُلَين، وكانت #الدموع تهطل من عينيه #ويضرب على رجله ووجهه،

بحيث لفت #انتباهي بشدّة،

وقلت في نفسي: من هذا الرجل بهذه الصفات،

وقررت أن أذهب إليه بعد نزولي من المنبر
وأطلب منه الدعاء
#ولكنني حينما أتممت الحديث #لم أره، فقصدت الرجلين المذكورين
#وسألتهما عن الرجل وأين ذهب.

فأجابوني بأنهما #لم يريا أحدًا..

#فعلمت أنه هو #إمام_الزمان (عجل الله فرجه الشريف)💔 وقد #رأيته طبقًا للبشارة المشار إليها أثناء #التوسل وقراءة مصيبة #الزهراء (صلى الله عليها وآلها)


📔من كتاب 250 كرامة للسيدة زينب (عليها السلام) وسيدات بيت النبوة (عليهن السلام)، ص132

اللهم صل على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها والعن من آذى نبيك فيها

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
Forwarded from هُتِك حجابُ الله (آمنتُ بالحُسين)
✧سوف تراه ساعة التوسّل بالصدّيقة الزهراء (صلى الله عليها وآلها).✧
••••••••••••••••••••••••••••••••

نقل أحد المتمسكين بالصديقة #الزهراء (عليها السلام) قائلًا:

قال أحد الروحانيين المنبريين: ذات يوم رحت أقول في نفسي: لقد مرّت ثلاثون سنة وأنا أعتبر نفسي من جنود إمام الزمان (عجل الله فرجه)،
وأرتقي المنبر، ولكنني لم أتشرف برؤيته (عليه السلام)

فارتأيت أن أتوسّل، وأقرأ ختمًا لأحقق أمنيتي...


فقررت أن أذهب إلى مسجد جمكران وأكثر التوسل والقراءة في حالة القنوت ودموعي تجري من عيني:

اللهم ازقني زيارة الحجة ابن الحسن (عجل الله فرجه الشريف).

فمضى أربعون أسبوعًا،
#ولم يحدث شيء، ولكنني واصلت التوسّل والاستغاثة،
كما كنت أصلي صلاة إمام الزمان (عجل الله فرجه الشريف) في ظلمة الليل في بيتنا وأدعو مرارًا وتكرارًا.



وفي إحدى الليالي #رأيت في المنام أنني في محضر سيّد عظيم،

وكان يقول: ما تقول؟

فقلت: إن حب لقاء مولاي يزداد اشتعالًا في وجودي يومًا بعد يوم فما أعمل؟

قال:
ستنال حاجتك في #مجلس أبي عبد الله #الحسين (عليه السلام).
فقلت: في أي مجالس؟

قال: لا فرق في ذلك.
قلت: متى؟

قال: حين يحصل #التوسّل بالصديقة #الزهراء (عليها السلام).

وفي اليوم التالي أقام أحد الأصدقاء #مجلسًا، ودعاني لقراءة العزاء لمدة خمسة أيام، فرحّبت بذلك،

وكنت أحضر المجلس في كلّ يوم حتى جاء اليوم الخامس حيث كان اليوم الأخير للمجلس، وطبقًا للمعتاد - حيث أقرأ مصيبة السيدة #الزهراء (عليها السلام)

في اليوم الأخير وأتوسّل لها- بدأت بقراءة ما يمكنني أن أتوسّل بمولاتنا #الزهراء (عليها السلام) وأقرأ مصابها.


#فرأيت بادئ بدء رجلين من الأصدقاء يجلسان منفصلين عن بعضهما في دكة المجلس،
#ولكنني حين بدأت بقراءة المصيبة #رأيت رجلًا #جليلًا ونوارانيًا كان يضع على كتفه شالًا أخضر،

قد جلس بين الرَّجُلَين، وكانت #الدموع تهطل من عينيه #ويضرب على رجله ووجهه،

بحيث لفت #انتباهي بشدّة،

وقلت في نفسي: من هذا الرجل بهذه الصفات،

وقررت أن أذهب إليه بعد نزولي من المنبر
وأطلب منه الدعاء
#ولكنني حينما أتممت الحديث #لم أره، فقصدت الرجلين المذكورين
#وسألتهما عن الرجل وأين ذهب.

فأجابوني بأنهما #لم يريا أحدًا..

#فعلمت أنه هو #إمام_الزمان (عجل الله فرجه الشريف)💔 وقد #رأيته طبقًا للبشارة المشار إليها أثناء #التوسل وقراءة مصيبة #الزهراء (صلى الله عليها وآلها)


📔من كتاب 250 كرامة للسيدة زينب (عليها السلام) وسيدات بيت النبوة (عليهن السلام)، ص132
هُتِك حجابُ الله
#من_كرامات_السيدة_الزهراء"صلى الله عليهاوآلها".. ✧سوف تراه ساعة التوسل بالصديقة الزهراء"صلى الله عليهاوآلها" ..! ✧
✧سوف تراه ساعة التوسّل بالصدّيقة الزهراء (صلى الله عليها وآلها).✧
••••••••••••••••••••••••••••••••

نقل أحد المتمسكين بالصديقة #الزهراء (عليها السلام) قائلًا:

قال أحد الروحانيين المنبريين: ذات يوم رحت أقول في نفسي: لقد مرّت ثلاثون سنة وأنا أعتبر نفسي من جنود إمام الزمان (عجل الله فرجه)،
وأرتقي المنبر، ولكنني لم أتشرف برؤيته (عليه السلام)

فارتأيت أن أتوسّل، وأقرأ ختمًا لأحقق أمنيتي...


فقررت أن أذهب إلى مسجد جمكران وأكثر التوسل والقراءة في حالة القنوت ودموعي تجري من عيني:

اللهم ازقني زيارة الحجة ابن الحسن (عجل الله فرجه الشريف).

فمضى أربعون أسبوعًا،
#ولم يحدث شيء، ولكنني واصلت التوسّل والاستغاثة،
كما كنت أصلي صلاة إمام الزمان (عجل الله فرجه الشريف) في ظلمة الليل في بيتنا وأدعو مرارًا وتكرارًا.



وفي إحدى الليالي #رأيت في المنام أنني في محضر سيّد عظيم،

وكان يقول: ما تقول؟

فقلت: إن حب لقاء مولاي يزداد اشتعالًا في وجودي يومًا بعد يوم فما أعمل؟

قال:
ستنال حاجتك في #مجلس أبي عبد الله #الحسين (عليه السلام).
فقلت: في أي مجالس؟

قال: لا فرق في ذلك.
قلت: متى؟

قال: حين يحصل #التوسّل بالصديقة #الزهراء (عليها السلام).

وفي اليوم التالي أقام أحد الأصدقاء #مجلسًا، ودعاني لقراءة العزاء لمدة خمسة أيام، فرحّبت بذلك،

وكنت أحضر المجلس في كلّ يوم حتى جاء اليوم الخامس حيث كان اليوم الأخير للمجلس، وطبقًا للمعتاد - حيث أقرأ مصيبة السيدة #الزهراء (عليها السلام)

في اليوم الأخير وأتوسّل لها- بدأت بقراءة ما يمكنني أن أتوسّل بمولاتنا #الزهراء (عليها السلام) وأقرأ مصابها.


#فرأيت بادئ بدء رجلين من الأصدقاء يجلسان منفصلين عن بعضهما في دكة المجلس،
#ولكنني حين بدأت بقراءة المصيبة #رأيت رجلًا #جليلًا ونوارانيًا كان يضع على كتفه شالًا أخضر،

قد جلس بين الرَّجُلَين، وكانت #الدموع تهطل من عينيه #ويضرب على رجله ووجهه،

بحيث لفت #انتباهي بشدّة،

وقلت في نفسي: من هذا الرجل بهذه الصفات،

وقررت أن أذهب إليه بعد نزولي من المنبر
وأطلب منه الدعاء
#ولكنني حينما أتممت الحديث #لم أره، فقصدت الرجلين المذكورين
#وسألتهما عن الرجل وأين ذهب.

فأجابوني بأنهما #لم يريا أحدًا..

#فعلمت أنه هو #إمام_الزمان (عجل الله فرجه الشريف)💔 وقد #رأيته طبقًا للبشارة المشار إليها أثناء #التوسل وقراءة مصيبة #الزهراء (صلى الله عليها وآلها)


📔من كتاب 250 كرامة للسيدة زينب (عليها السلام) وسيدات بيت النبوة (عليهن السلام)، ص132