الامام #الحسين(صلى الله عليه وآله) في سفر ارميا||
فقد جاء كذلك في سفر ارميا 46: 6، 10 الاصل العبري العهد الجديد: «قي هيوم ههو كاشلوا» / «قي نافلوا تسافونا عل يد
نهر فرات»/ «قي اكلا حيرب»/ «قي سابعا» / «قي راوتا من دمام» / «كي ذبيح لأدوناي يهقا»/ «تسقاؤوت يا ايرتس»/ «تسافون ال
نهر الفرات».
ويعني هذا النص بحسب تتابع المقاطع فيه: «في ذلك اليوم يسقط القتلى في المعركة»/ «قرب
نهر #الفرات» / «وتشبع الحراب والسيوف وترتوي»/ «من الدماء التي ستسيل في ساحة المعركة»/ «بسبب مذبحة رب الجنوب في ارض» / «تقع شمال
نهر الفرات».
فالنص الذي اخبر عنه (ارميا) يكشف بكل وضوح عن ملحمة الطف في كربلاء الامام
#الحسين(عليه السلام)..
ومن خلال التحليل اللغوي للنص العبري نجد تعظيما لفداحة ما يحدث في ذلك اليوم إذ يسقط القتلى في المعركة شمال
نهر الفرات.
فاخبار ارميا بسقوط الشهداء وارتواء السيوف من دمائهم على ارض تقع على
#نهر_الفرات يدل دلالة واضحة على ان هذه الأرض هي
#كربلاء...
#اللهم_العن_قتلة_الامام_الحسين #اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم #اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور